المرحلة الحالية أصعب من مرحلة انتشار وباء كورونا، بسبب الاكتظاظ الحاصل داخل مراكز الإيواء. فالإصابة الواحدة قد تؤدي إلى تفشي الوباء ليطال عدد كبير من الأشخاص خلال فترة قصيرة جدًا.
بعد ورود شكوى حول عدم استيفاء الأستاذ شرط حصوله على الرتبة جمد رئيس الجامعة المعاملة لعدة أشهر، ثم عاد ووقع عليها خلال عطلة الميلاد ورأس السنة، في وقت كانت الجامعة مقفلة.
تحاول "المدن" لملمة الذاكرة المكانيّة والجمعيّة وتدوّينها، في محاولةٍ لإنعام النظر أكثر في مآلات الأماكن الملعونة بالحروب المتكرّرة. وهنا حلقةٌ ثالثة، مع الكاتبة والصحافية بادية فحص، ابنة النبطية.
مشكلة المتعاقدين مع بدران لم تعد تقتصر على أن تصريحاته تفيد بأن ملف التفرغ "طار" وذهب بلا رجعة. بل أنه بات يتعامل مع المتعاقدين بأنهم ليسوا أساتذة بل مياومين.
تحاول "المدن" في سلسلة تقارير، لملمة الذاكرة المكانيّة والجمعيّة وتدوّينها، عبر سِيرٍ شخصيّة تصلح لأن تكون مُعبّرة عن سيرة الجماعة والبلاد. وهنا حلقةٌ ثانيّة مع الشاعر محمد ناصر الدين.
كان رئيس الجامعة بسام بدران حانقاً على المتعاقدين و لهجة كلامه عدائية تجاههم، وراح يمننهم بأن ما تدفعه الجامعة اللبنانية كأجر للساعة أفضل مما تدفعه الجامعات الخاصة.
يتشارك النازحون في جميع مراكز الإيواء، المخاوف الأمنية نفسها. فكرة إيواء 10 آلاف نازح في مكان واحد تجعلهم يخشون استغلال اسرائيل لها، وارتكاب مجزرة بحق النازحين، وتحويل بيروت إلى غزة ثانية.
هي المرّة الأولى التي تُستهدف فيها عكار بغارة إسرائيلية عنيفة على منزلٍ سكني، وذلك بعد نحو عشرة أيامٍ تقريبًا على استهداف جسرٍ بين لبنان وسوريا في منطقة "جبل أكروم".
تحاول "المدن" في سلسلة تقارير، لملمة الذاكرة المكانيّة والجمعيّة وتدوّينها، عبر سِيرٍ شخصيّة تصلح لأن تكون مُعبّرة عن سيرة الجماعة والبلاد. وهنا حلقةٌ أولى، مع الدكتور أحمد مراد، ابن عيترون.
تحول محيط قلعة بعلبك إلى هدف للعدوان الإسرائيلي، وسويت المنشية بالأرض، إضافة الى أضرار مادية امتدت على مساحة واسعة من المحلات التجارية، والمعالم التراثية المحيطة بها.
العديد من اللبنانيين تواصلوا مع شرطة المقاطعات في فرنسا لتمديد مدة الإقامة بسبب الحرب في لبنان، وكان الرد أنه عليهم المغادرة قبل انتهاء صلاحية تأشيرة الدخول.
تحاول لجان إدارة الأزمة بالتعاون مع البلديات والجمعيات تأمين احتياجات النازحين الأساسية، في ظل غياب مساعدات الدولة، لكن ثمة حاجة ماسّة إلى المدافئ والمازوت، على اعتاب فصل الشتاء.
هدمت بلدية زحلة سبع خيم لم تسمح بإضافتها الى تجمع للنازحين في منطقتي حوش الامراء والمعلقة، وبالتزامن أعلنت بلدية سعدنايل رفض زيادة أي خيمة جديدة في البلدة.
منذ أكثر من شهر، لم يدخل إلى بيوت النازحين، التي يتكدس في كل منها، ثلاث أو أربع عائلات، تتعاون على دفع بدل الإيجار وتدبير امورها الحياتية، أي مساعدات عينية منتظمة، من جهات رسمية حكومية لبنانية.