يتشارك النازحون في جميع مراكز الإيواء، المخاوف الأمنية نفسها. فكرة إيواء 10 آلاف نازح في مكان واحد تجعلهم يخشون استغلال اسرائيل لها، وارتكاب مجزرة بحق النازحين، وتحويل بيروت إلى غزة ثانية.
عقب نزوح غالبية سكان الضاحية إلى بيروت، خُلعت أبواب مدارس خاصة ومبان وفنادق خاصة في وضح النهار، وبعض المباني تعرّضت لاقتحام مؤقّت، قبل أن تتدخل القوى الأمنية، كفندق البريستول.
تمكّن المحامي العام الاستئنافي طارق طربيه، من أخذ إشارة بتوقيفه لدى مفرزة الشمال القضائية أمس، وذلك بناء على إشارة من النيابة العامة التمييزية، أعلى سلطة قضائية في لبنان.