وضع مراكز الإيواء صعب جدًا بشكل عام، لكنه يصبح أصعب بكثير بالنسبة للنساء الحوامل لا سيما بما يتعلق بالنوم والتدفئة، المراحيض المشتركة، مع عدد كبير من النازحين.
دفن والد هيام في مسقط رأسه في مدينة صور، لكن منعت عائلته من مرافقة جثمانه بسبب الأوضاع الأمنية وتصاعد الضربات الإسرائيلية، مما زاد من وطأة الفراق والألم في قلوبهم.