تعتبر "القيادة العامة" أن "وجودها ضروري، خصوصاً في هذه الظروف التي يمرّ بها لبنان والمنطقة، وغير معروف حتى الآن كيف تتطور سياقات المواجهة مع الاحتلال".
رغم أن الأونروا قدّمت الكثير لمجتمعات اللاجئين الفلسطينيين خلال تاريخها الطويل، خصوصاً في مجالات التعليم والصحة والإغاثة والتشغيل، إلاّ أن دورها ومسارها ظل يخضع للضغوط الأميركية.
امتنع حوالى 40 ألف طالب فلسطيني في لبنان عن التوجه لمدارسهم الأربع وستين، بسبب طلب وكالة الأونروا من مدير ثانوية دير ياسين في مخيم البص فتح شريف الاستقالة.