مقالات الكاتب

وأخيراً وجدته وسط ركام من الأوراق والمقتنيات القديمة

لم يتبرأ مرة من أدواره التي قدمها منذ ولوجه عالم التمثيل في فيلم "أنا حرة" سنة 1959

التقيت محمد سلمان في منزل صابرين العام 1988 وسألته عن استغراقه في تلك المصادفات القدرية العاطفية

نهاية الأحداث الفيلم كانت بالأساس هي الهدف الأول من وراء تقديم تلك القصة على الشاشة

فجأة انتبه الجميع إلى عبد الوهاب يطرق على زجاج نافذته ويغني "حي على الفلاح" ولما حاولت شويكار استجلاء الأمر، نهاها عبد القدوس عن فعل ذلك مؤكداً أنهم يشهدون مولد لحن جديد

أنه ثاني ثلاثة – مع نجيب الريحاني وعادل إمام - أكسبوا فنّ الكوميديا الاحترام المجتمعي

مساجلات بين أبٍ متشدّد دينياً (محمود حميدة) وأمٍّ تعرف دينها (صابرين)، وبين إبن طبيب اتجه إلى الإلحاد

عرفت حياتها صخباً وضجيجاً ومعارك وشائعات ربما تتعارض مع حريرية صوتها وخفوت نبرتها ورقة أدائها.

اختصاصية نفسية: "أحياناً تكون التنشئة الأسرية مسؤولة عن اضطراب نفسي يعيش مع صاحبه طيلة حياته، ويلعب المال والشهرة دوراً هائلاً في النفوس الهشة، فيحدث ما نسميه الترنح النفسي"

كانت سعاد حسني هي الساعية إلى هذه التجربة رغبة منها فى تقديم عمل مختلف