تنقل الروائية شخصياتها من فضاء المدينة إلى فضاء بلدة شاطئية صغيرة، وذلك من خلال الجدة التي تطلب من ابنتها لينا وحفيدها مارتن الذهاب إليها في العطلة، وهناك تقوم بدورها في إخراج ابنتها من حالتها المزرية،
كثيراً ما أتعرّض لسؤال الكتابة واللغة، وعن كوني كرديّاً يكتب بالعربيّة، بأيّ لغة أفكّر حين أكتب؟ وكيف أنسج عوالمي الكرديّة بالعربيّة؟ وما إن كنت أترجم ما يدور في خلدي بالكرديّة إلى العربيّة أم لا..؟
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث