تخبرني ماريني، عاملة التنظيف الكينية، عن صعوبة الحياة في بيروت. تخبرني عن حاجتها الدائمة لرجل كي تستمر هنا. وعندما سألتها عن "الحب". ضحكت ضحكتها المعهودة التي سمعتها أول مرة مع أنغام موسيقى كينية غريبة في منزل الطلبة.
لا يفكر الأولاد الثلاثون الذين لا يتعدى عمر أكبرهم العاشرة في الحرب الدائرة في بلادهم. لا يفكرون في الحي، المنزل، حديقة المنزل الخلفية أو حتى غرفة نومهم التي أصبحت مركزاً لأحد القناصين على الأغلب.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث