المعضلة التي يواجهها المزارعون النازحون، وتحديداً مزارعي التبغ، هي استحالة ممارسة مهنتهم في أي منطقة أخرى من خلال استئجار أراضٍ وزراعتها، أو استئجار بساتين.
مسار قانونيٌّ لا يملك المودعون سوى التعويل عليه للضغط على المصارف ومصرف لبنان ورياض سلامة للإقرار أوّلاً بمسؤوليّتهم عن الأزمة، ثمّ إعادة الأموال لأصحابها.
تعاني المصالح الفنية والملاحة الجوية في مطار بيروت من نقص في عديدها الفعلي، الذي يعمل ليلاً ونهاراً ومن فائض ملحوظ في الوقت نفسه بالموظفين الشكليين الذين يتقاضون رواتبهم ولا يعملون.
السفر البحري ليس بالأمر اليسير، فهو غير متوفر كخط نقل بين لبنان وقبرص وباقي الدول الأوروبية، إنما متوفر فقط عبر رحلات سياحية خاصة، وبأسعار سياحية مرتفعة جداً.
الهجوم الذي نُفِّذَ منذ أيام، قد يُعاد شنّه، وأوجيرو تتّخذ احتياطاتها. ومع ذلك "لا داعي لإخافة الناس، لأن هذه الهجمات اعتيادية ويمكن تفاديها ببعض التقنيات الحديثة".
لا يوجد أسرار في هذا البلد. وما يُخفى في فترة معيَّنة، تكشفه بعض الأحداث السياسية والأمنية والاقتصادية. فالبلد المستقر ظاهرياً منذ مطلع التسعينات، هو في الواقع يغلي على نارٍ هادئة كان يضبطها التوافق الإقليمي والدولي.
يختلف الوضع بين شمال البحيرة، أو ما يسمّى بالحوض الأعلى لنهر الليطاني، وبين جنوبها، أي الحوض الأدنى. فانخفاض مستويات التلوّث جنوباً تجعل مياه الليطاني صالحة للريّ والسباحة.
يواظب المصرف المركزي على احتساب بعض التعديلات المحاسبيّة والدفتريّة الناتجة عن تغيير الصرف الرسمي، والتي لا تعكس أي تدفّق مالي فعلي، كي تُظهر نتيجة المؤشّر الفائض الوهمي المتوخّى.
طلب التجمّع من جميع الموظفين "الالتزام بالدوام للساعة الثانية ظهراً فقط، وعدم الخوف من التهديدات، فلا يحق لأي إدارة حرمان الموظف من تعويض المثابرة بسبب مغادرته قبل نهاية الدوام (قانون 46/2017)".
دعا صندوق النقد الدولي إلى إجراء "إصلاحات كبيرة لتعزيز الإنتاجية والاستفادة من أدوات التكنولوجيا مثل الذكاء الاصطناعي"، وذلك لمواجهة التوقّعات بالنموّ البطيء للاقتصاد العالمي.
استغَلَّ الكثير من الأشخاص حماية الاحتلال الإسرائيلي وجيش لحد لوضع اليد على المشاعات، ولا قرارات قضائية صدرت بحقّهم ولا دعاوى رُفِعَت في الأصل، حتى من قِبَل البلديات.
تمنّى المدير العام لمصرف الإسكان "تسريع الدولة اللبنانية تسديد مستحقات "صندوق أبو ظبي للتنمية" عن قروض تنموية سابقة للبنان تبلغ قيمتها حتى اليوم 3 ملايين و675 ألف درهم إماراتي.
أعلنت مصلحة الإنتاج في مؤسسة مياه لبنان الجنوبي أنها قامت بـ"تسليم وتركيب خزانات عامة احتياطية مقدمة من اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في القرى والبلدات التي تتعرض لاعتداءات اسرائيلية.