هي المرّة الأولى التي تُستهدف فيها عكار بغارة إسرائيلية عنيفة على منزلٍ سكني، وذلك بعد نحو عشرة أيامٍ تقريبًا على استهداف جسرٍ بين لبنان وسوريا في منطقة "جبل أكروم".
تحاول لجان إدارة الأزمة بالتعاون مع البلديات والجمعيات تأمين احتياجات النازحين الأساسية، في ظل غياب مساعدات الدولة، لكن ثمة حاجة ماسّة إلى المدافئ والمازوت، على اعتاب فصل الشتاء.
القرار الأخير للمجلس العدلي صدر يوم الجمعة وجاء لصالح الإفراج عن أهم متهمَين في القضية، هما جورج إبراهيم وعلي الفرج، مقابل كفالة مالية قدرها 500 مليار ليرة لكل منهما.
تؤكد الدكتورة ميرا دندشلي ملحم أن "قسماً كبيراً من النساء الحوامل اللواتي لا ينلن الرعاية الصحية اللازمة يعانين من فقر الدم والطلق المبكر، وتسمم الحمل وارتفاع في ضغط الدم، وقد يولد الجنين وهو يعاني من نقص في التغذية".
رئيس اتحاد بلديات الدريب الغربي أحمد كفا:"الحل إما بأن تبادر المنظمات الدولية فتدفع لصاحب المطمر بدل أن تدفع للناس والنازحين بالبطاقات، أو أن تأخذ الدولة المطمر وتحوله إلى معمل فرز وتبيع البلديات نفاياتها للمعمل".
تتباين الآراء في قراءة حضور حزب الله في عكار بين من يفترض أنه يريد تلميع صورته بعد جرح 7 أيار وبين من يرى فيه محاولة سيطرة على الساحة السنية وبين من يرى فيه ربط نزاع
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث