"I'm scared. I'm scared; they might kill me,” she said.
— El Rhdioui Rachida (@rhdioui) March 28, 2020
Faustina Tay, 23, sent voice messages detailing beatings by her Lebanese employers. RIP.🙏
May this modern slavery ends & all value the #African #women.
In this #pandemic, we shall rethink about humanity.🌻#SayHerName pic.twitter.com/Mc6R4RlERB
وبحسب "أمنستي" فإن جميع عاملات المنازل المهاجرات غير مشمولات بقانون العمل اللبناني، ويخضعن، بدلاً من ذلك، لنظام الكفالة الذي يربط الإقامة القانونية للعاملة بعلاقة تعاقدية مع صاحب العمل. وفي حالة انتهاء علاقة العمل هذه، حتى في حالات إساءة المعاملة، فإن العاملة تفقد صفة الهجرة القانونية. وعلاوةً على ذلك، فإنها لا تستطيع تغيير صاحب عملها من دون موافقته، الأمر الذي يسمح لصاحب العمل بإرغام العاملة على القبول بشروط عمل تقوم على الاستغلال. وإذا رفضت عاملة المنزل المهاجرة مثل تلك الشروط وقرَّرت ترك صاحب عملها من دون موافقته، فإنها تصبح عرضة لفقدان صفة الإقامة، واحتجازها وترحيلها في نهاية المطاف.
عارضة الأزياء العالمية نايومي كامبل تطلب من النساء الأفارقة عدم الذهاب إلى لبنان لحين الحصول على توضيحات وإجابات من الحكومة اللبنانية حول ملابسات مقتل العاملة الأجنبية فوستينا تاي والتي ألقى @timourazhari في مقال له عبر الجزيرة الضوء على رسائل الإستغاثة التي أرسلتها قبل وفاتها. pic.twitter.com/bFxLTUrDWl
— Mhّmd (@dankar) March 27, 2020
أول تباين و ردود فعل حول الجريمة الإنسانية في حق المجني عليها الشغالة الغانية فوستينا
— 🇸🇩بنت السودان🇸🇩 (@a22f77) March 28, 2020
عارضة الأزياء العالمية ناعومي كامبل تطلب من النساء الأفارقة عدم الذهاب إلى لبنان لحين الحصول على توضيحات وإجابات من الحكومة اللبنانية حول ملابسات مقتل العاملة الغانية فوستينا تاي@AmnestyAR pic.twitter.com/DaiB6OEpwK
#افريقيا_التاريخ_المدفون #هويه_افريقيا #لبنان#غانا
— ﮼أفريقيا،السوداء (@Black__12Women) March 25, 2020
في صباح 13 مارس / آذار ، أرسلت فوستينا تاي رسالة يائسة أخيرة إلى مجموعة ناشطة اتصلت بها بشأن الإساءة التي عانت منها على أيدي أصحاب عملها اللبنانيين.
بعد حوالي 18 ساعة ، تم العثور عليها ميتة
راحت لهم بعافيتها رجعوها جثه 💔 pic.twitter.com/SqBDtiASHK
reading stories like this makes my blood boil. the terror in her voice...it broke me in half. where is the humanity?
— Jester State University Graduate (c. 1994) (@knaverologist) March 26, 2020
click the link and read this article please. Faustina Tay's life mattered. her life matters. they beat her and then killed her. justice must be served. https://t.co/NsvXVodOCr
Faustina Tay's death is being investigated as a suicide-- a tactic used to sweep the murder of domestic workers under the rug. & even if it was suicide, every suicide IS murder under the sponsorship system. May she rest in power & may we avenge her death.https://t.co/NGJE73capY
— Islam (@spiderfromamka) March 24, 2020
In the week before her death, Faustina Tay, 23, sent dozens of text & voice messages detailing beatings by her Lebanese employers.
— Timour Azhari (@timourazhari) March 24, 2020
"I'm scared. I'm scared; they might kill me,” she said. “I don’t want to die here.”
Hear her voice. Listen to her story.https://t.co/umdTNsk52i
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها