منذ أن استخدم مارسيل بروست في روايته "البحث عن الزمن الضائع"، طعم حلوى المادلين المبللة بالشاي، ذريعةً لتذكّر الماضي واستعادة أحداثه، شاع في الثقافة الشعبية الفرنسية تعبير "مادلين دو بروست" رمزاً لأي ذكرى تنبثق من الماضي ...
لعل المرة الأولى التي استُخدم فيها تعبير "الداخل السوري"، بعد اندلاع التظاهرات في البلاد العام 2011، كانت في بيان لمجموعة من السينمائيين السوريين جاء تحت عنوان "بيان سينمائيي الداخل السوري"،
ما يدفع للاستغراب اليوم من مشاركة "اشبيلية" في مهرجان حمص المسرحي برعاية "حزب البعث"، ليس فقط أن "إشبيلية" لا تقيم وزناً لحيّ فقدتْه ودمر في معظمه، كما فقدت جمهور بابا عمرو كله، بين قتيل ومعتقل ولاجئ، وخسرت جمهور حمص
لم تكن المأساة التي ألمّت بالفنان التشكيلي وليد المصري منذ حوالى العام تراجيديا شخصية تماماً، فهي جزء من مصاب السوريين الكبير، لكن ذلك لا يخفف من وقع المأساة الشخصية، خصوصاً حين يتعلق الأمر بخطف أب،
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث