تجارب الخصخصة في تاريخ لبنان الحديث، تُظهر أن تلك الخصخصة أتت بضغوط مؤتمرات المانحين الدوليين، وأبرزها سلسلة مؤتمرات باريس. ولم يتم تنفيذ تلك الخصخصة بشكل صحيح.
بعيداً عن الدور الصهيوني، فإن عدداً من الجهات السياسية في الدول العربية رفضت التعاقد مع الشركة، وضغطت على الحكومات لاستبعاد الشركة عن مشاريع الدولة، وهو ما حصل في تونس