سرعان ما نُقِضَ اتفاق التهدئة بين "هيئة تحرير الشام" و"حركة أحرار الشام الإسلامية"، الذي تم التوصل إليه الأحد، واندلعت اشتباكات ليل الثلاثاء/الأربعاء، في قرية حزارين من ريف مدينة كفرنبل في إدلب
يبدو أن اعتقال الطلاب الإيغور "التركستان" في مصر، قد أضاف المزيد من الإرباك لقيادة "الحزب التركستاني" في سوريا، خاصة أن هناك العديد منهم كانوا قد انضموا مؤخراً إلى الحزب قادمين من مصر.
رغم أن إقليم شينجيانج الصيني بأغلبيته الإيغورية المسلمة، يبعد عن سوريا أكثر من 20 ألف كيلومتر، إلا أن أكثر من 3 آلاف مقاتل، جاؤوا منه إلى سوريا خلال السنوات الماضية.
انتشرت أنباء مؤخراً، أن حكومة اليابان لن تدفع "فدية" قيمتها مليون ونصف المليون دولار، لقاء اطلاق سراح الصحافي ياسودا جومبي، المحتجز لدى "جبهة فتح الشام" سابقاً أو "هيئة تحرير الشام" حالياً،
مأساة حلب الأخيرة، أتاحت لمنظمات المجتمع المدني العاملة في الشأن الإنساني، إطلاق برامج مخصصة لـ"الاستجابة الطارئة" التي يتم بموجبها توجيه نداءات لإغاثة النازحين المنكوبين.
في هذا العام أيضاً، لن يستطيع مسيحيو ريف إدلب الاحتفال، بحسب أبو سركيس الأرمني، من قرية الجديدة في ريف إدلب، وهو الأرمني الكاثوليكي الذي لم يترك قريته، رغم استيلاء "دار القضاء" التابعة لـ"جبهة فتح الشام" على منزله
بعد الأزمة الأخيرة التي عصفت بـ"مجلس شورى حركة أحرار الشام الإسلامية"، صدر بيان عن "المجلس"، الثلاثاء، أُعلِنَ فيه تعيين علي العمر "أبو عمار"، المهندس المعماري من قرية تفتناز في ريف إدلب، قائداً عاماً جديداً لـ"الحركة".
سليمان الأسد، هو سجين بمرتبة سجّان، وقد ساهم بشكل كبير في افشال الاستعصاء، بعدما قاد مجموعة من الموقوفين على خلفية جرائم وجنح، لمساندة قوات الأمن في قمع التمرد الذي حصل في الجناح السياسي.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث