واستدل ناشطون في ذلك الى صورة المكتبة وراءه، حيث أظهرت كتباً مبعثرة، فيما أظهرت صورة أخرى ان الكتب مرصوصة بطريقة منظمة، وهو اثبات على ان التصوير تم على مراحل، وخضع لمونتاج.
يُضاف ذلك الى التقطيع الذي طرأ على الخطاب من زاويتين مختلفتين، وجمعهما في صورة واحدة.
وأثبت ذلك ان الخطاب خاضع للمونتاج، وسط معلومات يجري تداولها في "واتسآب" ان الرئيس توقف خلال الخطاب مراراً، ولم يستطع إكماله، وهو ما اضطرهم لإعادته أكثر من مرة.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها