تركيا التي تقبل عن غير قصد وبصمت حقيقة أن النظام السوري سيبقى في السلطة، تفضل التركيز على مسألة إدلب وتحركات وحدات الشعب الكردي عندما يتعلق الأمر بسوريا.
يشعر معظم المواطنين الأتراك الذين يعدون أنفسهم لحظر التجوال لمدة أربعة أيام هذا الأسبوع، بأن العالم والبلد لن يكونا كما كانا قبل وباء كورونا باستثناء الاستقطاب السياسي الذي تستمر الحكومة والمعارضة بتحفيزه حتى في هذه الأيام ...
ربما ذهبت معظم الجهود هباءً، كل هذه الجهود المتمثلة في التباعد الاجتماعي، والبقاء في المنزل قدر الإمكان، ومحاولة التحلي بالصبر لتسريع الأيام الأفضل لمستقبل مجهول، كل هذه الاحتياطات التي نحاول اتباعها منذ الإبلاغ عن أول حالة ...
كان من الصعب علينا، نحن أبناء إسطنبول، أن نسمع أن مطار أتاتورك المحبوب لدينا حيث اعتدنا أن نعانق أحباءنا قبل الرحيل أو بعد العودة، سيتم تحويله إلى مستشفى ميداني بسعة 1000 سرير.
كان والدي يخبرني دائماً أن أفضل طريقة لمعرفة الشخص هي في الأوقات الصعبة. في هذه الأيام الوبائية، أشعر ببرّ هذه النصيحة خاصة للأشخاص والقيادة وردود الفعل من مختلف شرائح المجتمع.
أسفرت المحادثات بين أردوغان وبوتين عن الآتي: حلول مؤقتة بما في ذلك وقف إطلاق نار هش، مصيرها الانتهاك؛ اتفاق مع بعض الشروط الغامضة وبعض الوقت للجانبين لإعداد الخطوة التالية.
أنا أخاطب روسيا وإيران؛ ليس لدينا أي مشكلة معكم"، هكذا قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على الرغم من أن ما لا يقل عن 55 من الجنود الأتراك قد قتلوا على يد نظام الأسد المدعوم من روسيا في إدلب.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث