مقالات الكاتب

المصور الذي يُطمئن أهل الضاحية على ممتلكاتهم

خلال الجولة على الضاحية، يُلاحظ وجود حياة شبه طبيعية في بعض احيائها، وهذا لا يدلّ على انتهاء الحرب، وإنما لحاجة السكان إلى العمل.

تحرك حزب الله في بيروت على خط دعم النازحين، ويطلق برنامج "صامدون" كبديل عن خطته السابقة التي فشلت.

كلفة تأمين مياه الشرب لمراكز الإيواء باهظة للغاية، ومشروع تكرير المياه يعتبر بديلاً عن انتظار المساعدات لتمكين كل مركز من الاعتماد على امكاناته لتأمين استدامة بالحصول على المياه.

خُلعت أبواب كثيرة في الضاحية بسبب القصف، وهدّمت أبنية بالكامل، وهذا ما شكّل فرصة لتنشط عصابات السرقة

تشمل المسروقات "البطاريات" المستخدمة في أنظمة الطاقة الشمسية، وهي سهلة الفك والنقل والبيع، شاشات تلفاز، وجرّات الغاز.

النازحون في المتن في المدارس الرسمية : التصوير ممنوع حتى على الوزير

في بيروت اليوم حوالي 55 ألف نازح في مراكز الإيواء، تساعدهم المحافظة من خلال بعض المواد العينية ووجبات الطعام، وهناك حوالي 200 ألف نازح داخل المنازل.

الموافقة الإسرائيلية على نقل الأهالي لحاجياتهم من المناطق المستهدفة لا تكون مجانية، فما يحصل في الجنوب يحصل ما يشبهه في مستوطنات شمال فلسطين المحتلة.

العدو الإسرائيلي قادر على تحقيق خروقات نوعية من خلال التطور التكنولوجي الذي وصل إليه، وهو ما يشكل نوعاً جديداً من الحروب.