في الأيام الأخيرة كتب الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) ولـ"معهد أبحاث الأمن القومي" في جامعة تل أبيب عاموس يدلين مقالًا تحت عنوان "أخبار سيئة من واشنطن"
أجمل رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق إيهود باراك الأجواء العامة في إسرائيل بعد انقضاء أكثر من 15 أسبوعًا على الحرب ضد قطاع غزة..بأنها كئيبة جماهيريًا..
الصلاحيات الواسعة التي حاز عليها سموتريتش كمندوب عن "الصهيونية الدينية" تنطوي على دلالة خاصة، في كل ما يرتبط بالاحتلال في أراضي 1967 وبراهن مشروع الاستيطان في هذه الأراضي ومستقبله.
أثارت التحذيرات الإسرائيلية الموجّهة إلى حزب الله وأمينه العام حسن نصر الله في الأيام الأخيرة، من مغبة ارتكاب خطأ الدخول في حرب أو مواجهة عسكرية مع إسرائيل، بدافع الاعتقاد أنها ضعيفة حاليًا بسبب الأزمة الداخلية غير المسبوقة ...
إذا كان اليمين في إسرائيل يعتقد أن المحكمة العليا تعتدي على حقوق السلطتين التنفيذية والتشريعية المُنتخبتين، فهذا لا يعني بأي حال أنها كذلك في كل ما يتعلق بالقضايا التي تندرج تحت مُسمّى "الأمن".
الصراع الذي يمكن وصفه بأنه مهول الدائر الآن في إسرائيل حول"خطة إصلاح المنظومة القضائية" لم يصرف الأنظار عن حقيقة أنه في كل ما يتعلق بالاحتلال وجدت السياسة الإسرائيلية سندًا رئيسيًا لها في حضن المنظومة القضائية وعلى رأسها ...
إن كل الذين يصرخون بأن نموذج "الدولة اليهودية الديمقراطية" في خطر تحت وطأة الحكومة الجديدة، لا بُدّ أنهم يعرفون جيّدًا أن إقامة إسرائيل كانت على أساس عنصري لمجرّد أنها دولة يهودية
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث