دفن والد هيام في مسقط رأسه في مدينة صور، لكن منعت عائلته من مرافقة جثمانه بسبب الأوضاع الأمنية وتصاعد الضربات الإسرائيلية، مما زاد من وطأة الفراق والألم في قلوبهم.
يلاحظ الناشطون على الأرض، تكرارًا في تسجيل أسماء النازحين عينهم، للاستفادة من مستلزمات لا يحتاجونها إلا مرة واحدة، مقابل وجود نازحين يستفيدون من المساعدات نفسها أكثر من مرة.