لا شك في أن السيد حسن نصرالله كان من الشخصيات النادرة والقليلة والمؤثرة، في سيرته وكايرزماه وقدراته. "مالئ الدنيا وشاغل الناس" بتعبير المتنبي. ومع اغتياله، أصبح بمرتبة الأسطورة – الرمز أكثر مما كان في حياته، فوُصف بـ"حسين عصرنا" مع ما يرمز إليه هذا التوصيف من أهمية. هنا محاولة لكتابة جوانب من سيرة نصرالله، تستند إلى بعض مقابلاته وإلى سيرة قصيرة كتبها يوماً بخط يده لمجلة إيرانية، إضافة إلى مراجع.
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها