لا يمكن لتحرك المجموعات الخميس أن يكتمل، في بعده الكرنفالي، من دون حضور "مؤسسة أرزوني للصوتيات". هكذا، تسارع شاحنة "أرزوني" الشهيرة إلى ساحة الحدث، لتصدح مكبرات الصوت الخاصة بها
قُتل الطفل الفلسطيني- السوري منير حزينة، الأسبوع الماضي، برصاصة طائشة أصابته أثناء إطلاق للنار في تشييع. ولم تكن هذه الحادثة الأولى، وربما لن تكون الأخيرة، طالما ان هذه الظاهرة سائدة في المجتمع..
حين قرّر فراس أن يخبر صديق طفولته علي أنّه مثلي، كان يعلم أن الأمر لن يكون سهلاً. فأعدّ سيناريو من مرحلتين. كانت المرحلة الأولى عندما أخبره ان رجلاً أربعينياً تحرش به حين كان مراهقاً في الثالثة عشرة من عمره
تدخل الى متحف "علم الآثار"، في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية في "جامعة الروح القدس-الكسليك"، فترى أعمالاً فنيّة لـ52 فناناً تحتفي بهم الجامعة في الذكرى الـ40 لتأسيس هذه الكلية والتي تقام تحت عنوان "حرية التعبير".
يتحول تقديم سلمى فنجان "نسكافيه" لزوجها، في فنجان لم يعتد الشرب به، الى نزاع. وهذا مشهد روتيني في حياتها الزوجية. تخبرنا أنها تعمدت، في مرة أخرى، تغيير الفنجان أيضاً. وحين بدأ زوجها يجادلها، صارت تضحك.
أطلقت شركة "سوشيل بيكرز" (Social Bakers) العالمية لاحصاءات الاعلام الاجتماعي، تطبيقاً يكشف، بنسبة مئوية، أعداد المتابعين (followers) المزيفين/الفارغين، او المشكك بهم في حسابات "تويتر" للأفراد
يعود السبب في الفلترة الى دستور فايسبوك القائم على قانون "الخوارزمية". هو سر فايسبوك الخفي. صيغة رياضية حسابية تقرر وتحدد ما نرى ومتى نراه في حسابنا الشخصي، وتبعد مواد أخرى بحجة أن الموقع "منصّة للترفيه".
يطبع الوسم في "الصن" تحت لازمة "ما رأيك؟"، أسفل المقالة بدعوة منها ليتابع القراء النقاش في الإنترنت. فتخلق جسر تواصل بين العالم الورقي والرقمي وتصل إلى جمهور أوسع.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث