مافيوية الميليشيا المسيحية لم تعمر إلى زمن السلم، بسبب استئصالها وضرب بنيتها التنظيمية في حقية الاحتلال السوري. بينما استمرت البنية نفسها لدى كل من الشيعة والدروز.
بعد نجاح عون في الوصول إلى قصر بعبدا، يعيش تياره نزيفاً شعبياً مسيحياً كبيراً جداً، بسبب خيبات الأمل التي أصابت كل من راهن على الحالة العونية المسيحية.
الخوف اليوم من أن يقدم حزب الله على قلب المعادلة ليصبح خروجه (وإيران تالياً) من سوريا نهاية للنظامين اللبناني والسوري، في خضم بداية سقوط المحور الإيراني.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث