بالرغم من استمرار المفاوضات بين ممثلين عن نظام الأسد وعن مجلس سوريا الديموقراطية، إلا أن مسؤولي النظام يرفضون باستمرار الاعتراف بالإدارة الذاتية، فيما يعتبر قادة قسد أن "العودة إلى سوريا ما قبل العام 2011، غير ممكنة".
أعاد التوتر التركي الروسي، بعد مقتل 7 جنود أتراك في إدلب على يد قوات النظام السوري، النقاش مجدداً في الأوساط السياسية التركية، حول علاقة تركيا مع روسيا وتواجدها في إدلب.
يطرح تصعيد الحملة العسكرية على مناطق إدلب، التي تشنها القوات الروسية إلى جانب قوات الأسد وميليشيات نظام الملالي الإيراني، والموقف التركي حيالها، أسئلة كثيرة حول مدى هذا التصعيد، وحدود التفاهمات الروسية التركية حول سورية،
تثير مسألة إرسال الحكومة التركية عدداً من المقاتلين السوريين إلى ليبيا للقتال إلى جانب فصائل وكتائب داعمة لـ"حكومة الوفاق" فيها، أشجاناً وحساسيات لدى سوريين كثر، فضلاً عن أنها باتت تشكل مادة للنقاش والاختلاف، وللتجاذب ...
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث