قال مصدر خاص في إدارة السجلات العقارية، لـ"المدن"، إنه ومنذ العام 2015 حتى اليوم، تم نقل مُلكية أكثر من 8 آلاف عقار في دمشق ومُحيطها، من سوريين إلى "أجانب عراقيين وإيرانيين شيعة".
بعد صدور مرسوم "العفو العام" عن الرئيس بشار الأسد، وتفسير وزير الدفاع المتأخر له بأنه يشمل مطلوبي الخدمة الاحتياطية، عادت شُعب التجنيد وعممت قوائم جديدة تضم آلاف المطلوبين للاحتياط الذين شملهم العفو ممن شطبت اسماؤهم.
"مافيات يقودها بعض ضباط المُخابرات ورجال الأعمال المقربين من رأس النظام"، أشرفت على نقل أولئك المعتقلين إلى المستشفيات العسكرية "لتجرى لهم عمليات استئصال لأعضاء لا تزال علاماتها الحيوية جيّدة، قبل أن يموتوا بعد إجراء العمليات، ...
بعدما سيطر الروس كُليّاً على أركان قوات النظام وجهاز "الأمن الوطني" عبر سلسلة من التغييرات طالت وزير الدفاع وبعض ضباط الأركان، انتقلوا للعمل على الأجهزة الأمنية والاستخباراتية للنظام.
البالة لم تعد بيد صغار التجار، بل أصبح لها حيتان مدعومين من شخصيات سياسية وعسكرية في سوريا، وباتت تجارة تُدر مرابح خيالية على التاجر والجهة التي "تُرفّق" البضائع من الحدود الجوية والبرية والبحرية؛ "الفرقة الرابعة" التي يقودها ...
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية بنبأ تسليم ماهر الأسد، شقيق الرئيس بشار الأسد، قيادة "الفرقة الرابعة"، أشهر الفرق العسكرية التي ارتبط اسمها بانتصارات النظام السوري خاصة في دمشق وريفها.
علمت "المدن" أن الجانب الروسي نقل غرف العمليات، وإدارة مراقبة مناطق "خفض التصعيد" في دمشق ومحيطها، من المبنى الاحتياطي لـ"هيئة الأركان" خلف وزارة التعليم العالي في دمشق، وخصص لها مبنىً في منطقة البرامكة بالقرب من الجمارك
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث