فيليب عرقتنجي ينال جائزة لجنة التحكيم لمهرجان السينما الأثرية
حصل الفيلم الوثائقي "لبنان، أسرار مملكة بيبلوس" Liban, les secrets du royaume de Byblos، للمخرج اللبناني فيليب عرقتنجي، على جائزة لجنة التحكيم الكبرى في الدور الرابعة والعشرين لمهرجان السينما الأثرية (FICAB) في مدينة بيداسوا الإسبانية.
وأوضحت الشركة المنتجة للوثائقي GEDEON Media Group عبر شبكات التواصل الاجتماعي أن هذا الفيلم الذي صُوِّر في العامين 2022 و2023 وتعرضه محطة “أرتيه” (ARTE) الفرنسية في مطلع كانون الثاني 2025 "يتتبع خطوة بخطوة عملية التنقيب في مقبرة في في موقع جبيل الأثري بقيت محفوظة بشكل سليم منذ العصر البرونزي وتحتوي على مواد أثرية مهمة".
وأشار المنشور إلى أن بعثة التنقيب كانت برئاسة مديرة الموقع في المديرية العامة للآثار في وزارة الثقافة اللبنانية، تانيا زافين، وعالم الآثار من متحف اللوفر الفرنسي جوليان شانتو.
وشددت الشركة المنتجة في منشورها على أن هذا الوثائقي الذي يُعرض في 25 تشرين الثاني الجاري ضمن الدورة العاشرة لمهرجان بيروت للأفلام الفنية "شاهِدٌ على تاريخ لبنان المميز وأهمية إرثه، ويكتسب قيمة مضاعفة اليوم في وقت باتت المواقع الأثرية اللبنانية عرضة لخطر القصف".
وقال عرقتنجي الذي يملك في رصيده نحو 70 فيلماً وثائقياً إن الفيلم "بمثابة تذكير قوي للعالم بالقيمة الهائلة لهذا الإرث والحاجة الملحة إلى الحفاظ عليه". واعتبر أن "القصف الذي طاول أخيراً أكثر من 18 موقعًا أثريًا في لبنان ليس مجرّد خسارة مادية بل هو اعتداء على تاريخ وطن".
وأوضحت الشركة المنتجة للوثائقي GEDEON Media Group عبر شبكات التواصل الاجتماعي أن هذا الفيلم الذي صُوِّر في العامين 2022 و2023 وتعرضه محطة “أرتيه” (ARTE) الفرنسية في مطلع كانون الثاني 2025 "يتتبع خطوة بخطوة عملية التنقيب في مقبرة في في موقع جبيل الأثري بقيت محفوظة بشكل سليم منذ العصر البرونزي وتحتوي على مواد أثرية مهمة".
وأشار المنشور إلى أن بعثة التنقيب كانت برئاسة مديرة الموقع في المديرية العامة للآثار في وزارة الثقافة اللبنانية، تانيا زافين، وعالم الآثار من متحف اللوفر الفرنسي جوليان شانتو.
وشددت الشركة المنتجة في منشورها على أن هذا الوثائقي الذي يُعرض في 25 تشرين الثاني الجاري ضمن الدورة العاشرة لمهرجان بيروت للأفلام الفنية "شاهِدٌ على تاريخ لبنان المميز وأهمية إرثه، ويكتسب قيمة مضاعفة اليوم في وقت باتت المواقع الأثرية اللبنانية عرضة لخطر القصف".
وقال عرقتنجي الذي يملك في رصيده نحو 70 فيلماً وثائقياً إن الفيلم "بمثابة تذكير قوي للعالم بالقيمة الهائلة لهذا الإرث والحاجة الملحة إلى الحفاظ عليه". واعتبر أن "القصف الذي طاول أخيراً أكثر من 18 موقعًا أثريًا في لبنان ليس مجرّد خسارة مادية بل هو اعتداء على تاريخ وطن".