روجيه عوطة
الغاية من سلسلة "لنلعب"، التي تنطلق على وقع توطئتها، هي أن تحل أمام موضوعها ومشاهده، أي اللعب، مثل Ribitzer، وأن تتحول، مع الحلقات، التي ستتوالى منها، إلى لاعبة معه
"لعب العرب": مؤلِّف اللغة والأرض والبدن
روجيه عوطة
"لمن الزحلوقة زل بها العينان تنهل... ينادي الآخر الأل ألا حلوا آلا حلوا" (امرؤ القيس)
لاعب اللوتو: أي نوع أنت؟.. وحظك؟
روجيه عوطة
يصل عدد لاعبي اللوتو في لبنان إلى أكثر من 800 ألف، خصوصاً حين ترتفع قيمة الجائزة الأولى، وتتعدى المليارين
روجيه عوطة
من الألعاب التي راجت منذ سنوات في لبنان، والتي غالباً ما يمارسها الأولاد مع حلول العيد، لعبة الحرب البلاستيكية. إذ يحتشد المحتفلون الصغار في الدكاكين والمحلات، ويبتاعون أسلحتهم المصنوعة من البلاستيك
"بوكيمون غو": تحرير الوحوش من جيوب الراهن
روجيه عوطة
اللاعب يتحرك لترهين المفترض انطلاقاً من الملاحقة، التي ينتجها اختباء البوكيمون وبيانهم على بغتةٍ منه. وربما، هذه هي الحركة، هذه هي ممارسة الواقع: سحب الوحوش اللامرئية من جيوب الحاضر، ومنازلتها بمسرةٍ وغبطة.
روجيه عوطة
منذ ثلاثة أعوام تقريباً، وقعت في وضع حاد للغاية، وهو لم يصبنِي بألمٍ خالص، بل اعتراني على شكل غم وضجر دائمين. البعض من الصحب قالوا لي أني مكتئب، وربما كانوا على حق يومها
مدينة الملاهي: تعزية اللاعب بموته
روجيه عوطة
كثيرة هي حوادث موت الأطفال داخل مدن الملاهي في لبنان. فخلال طلوعهم على الأفعوانية، أو على دولاب الهواء، يسقطون، أو تتوقف قلوبهم فجأةً عن الخفقان. وهذا ما يتصل بالمكان الذي يزورونه، وغالباً بصحبة عائلاتهم
روجيه عوطة
صنع أطفال حلب لعبة جديدة، لنسميها "حرق السماء". ففي حين كان الطيران الحربي الروسي يهم الى قصف المدينة، وفي حين كان المجتمع الدولي ممانعاً لتوقيفه، خرج هؤلاء الى الطرقات والشوارع والأحياء، جمعوا الدواليب، أشعلوها.
روجيه عوطة
ينحصر اللعب بممارساته، بل قد يظهر بدون ألعابه، كما هي حاله في اللسان العام، الذي يستعمله كعبارة من أجل الكلام عن فعل أو موقف. فيحضر اللعب في هذا اللسان بلا أن تكون معالمه واضحة،
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها