الجريمة المُكتشفة حديثاً، مسرحها الأساس هو الفضاء الإلكتروني. وهذا جوهر مهام مكتب جرائم المعلوماتية الذي أُغرق، خلال السنوات الأخيرة، بملفات استدعاء ناشطين وصحافيين وفنانين
حقّه وحقوق مواطنيه، قوى خارقة تسانده في معركته مع وحش لربما كان أسطورياً لولا أنه حقيقي، أو هكذا آمَن. تلك القوى الخارقة في السردية، المُتوهَّمة في الواقع.