وبينما لا يزال غير مثبّت الربط بين المعتدين ووزير الشؤون الاجتماعية رمزي المشرفية المقرّب من النائب طلال ارسلان، إلا أنّ ذلك يحيي مجدداً الاعتداء الذي حصل في شهر شباط الماضي على الزميل محمد زبيب وتبيّن بنتيجة التحقيقات أنّ المعتدين هم مرافقو الوزير السابق مروان خير الدين، المقرّب من ارسلان أيضاً.
وكان وزير الداخلية، محمد فهمي، قد هنّأ في وقت سابق اليوم قوى الأمن الداخلي بتوقيف المعتدين على الحركة، فغرّد قائلاً "أوجه التحية للمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي الساهرة على أمن المواطن، والتي تمكنت من توقيف المعتدين على المحامي واصف الحركة".
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها