"الهوية" تبنيها الذاكرة، الفردية او الجماعية، والتي تتراكم في الجغرفيا المسماة وطن، فيصبح الإنتماء ليس إلى المكان، وإنما لتلك الذكريات التي تشدّنا بالحنين الى "الوطن"، مهما إبتعدنا عنه بالجسد.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث